دوري الأبطال الأوروبي يطيح بسبعة مدربين منذ بدايته
بات فالنسيا الأسباني الذي أقال يوم الاثنين مدربه كيكي سانشيز فلوريس، سابع ناد مشارك في مسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم يغير مدربه منذ الجولة الأولى في دور المجموعات.
واقيل فلوريس غداة الخسارة المذلة أمام أشبيلية صفر-3 يوم الأحد في المرحلة التاسعة من الدوري الأسباني، وعين مدرب فريق الاحتياط في النادي أوسكار فرنانديز خلفا موقتا له.
وقد سبقت 6 أندية فالنسيا إلى تغيير مدربيها (إقالة أو استقالة) هي مرسيليا الفرنسي (البير ايمون وحل محله البلجيكي اريك جيريتس) ودينامو كييف الأوكراني (اناتولي دمياننكو وخلفه جوزيف تشابو) وستيوا بوخارست الروماني (جورجي هاجي وحل محله ماريوس لاكاتوس) وتشلسي الإنجليزي (البرتغالي جوزيه مورينهو وحل محله الصهيوني افرام جرانت) وروزنبوج النرويجي (كنوت تورون وخلفه تروند هنريكسن).
ولكن يبقى السؤال موجودا ويطرح نفسه هل أنت مع الأستغناء عن المدرب في خلال الموسم أم الأنتظار لنهاية الموسم ومحاسبته في النهاية؟
هل العيب دائما في المدير الفني؟ أم أن النجاح أو الخسارة يكون لهما أسباب كثيرة وعناصر مساعدة (مدربين وإدارة وعدم وجود توفيق أحيانا)